منتديات قبيلة آل مذحج نیس في الأهواز
منتديات قبيلة آل مذحج نیس في الأهواز
منتديات قبيلة آل مذحج نیس في الأهواز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات قبيلة آل مذحج نیس في الأهواز

تعارف .. حب .. إحترام ..حوار .. دردشة .. إصالة .. تراث .. أخلاق
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شهداء مذحج یوم عاشوراء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 51
تاريخ التسجيل : 06/01/2012

شهداء مذحج یوم عاشوراء Empty
مُساهمةموضوع: شهداء مذحج یوم عاشوراء   شهداء مذحج یوم عاشوراء Emptyالجمعة يناير 13, 2012 8:20 am

*¤* شهداء مذحج في واقعة الطف *¤*

قصدنا في هذا المقال التعریف بقدر الإمکان بالذین نالوا شرف المواکبة و الاستشهاد فی رحاب ریحانة المصطفی صلی الله علیه و آله وسلم، الإمام الحسین علیه السلام في یوم عاشوراء.. و الحقیقة إن کان لقبیلة مذحج دور فعال لنصرة الحسین علیه السلام من بدایة المشوار حین بعث مسلم بن عقیل علیه السلام سفیراً إلی الکوفة و حتی قیام المختار الثقفی فکان فی البدایة شیخ قبیلة مذحج و هو هانی بن عروة رضی الله عنه قد وقف بجانب مسلم بن عقیل علیه السلام و استشهد معه و فی قیام المختار کان ابراهیم بن مالک الاشتر زعیم مذحج أیضاً قائد جیش التوابین و أخذوا بثأر الحسین علیه السلام و الکثیرین من بنی مذحج ممن کان لهم دور فی تلک الواقعة..

أما عن شهداء یوم عاشورا فکان سهم مذحج لنصرة الإمام کبیرا حیث تجد من الشهداء السبعین أو الأکثر فی تلک الواقعة لبنی مذحج شهداء لایستهان بعددهم؛ و إلیک الإسماء:



۱- اسحاق بن مالک الأشتر النخعي المذحجي: لم یذکر اسمه في المنابع القدیمة و لکن یذکره فاضل الدربندی فی کتابین له "اسرار الشهادة" و "جواهر الایقان" و یعده فی عداد شهداء الطف و یقول: انه ابن مالک الأشتر و شقیق ابراهیم بن مالک .. برز الی المیدان بعد شهادة حبیب بن مظاهر الأسدی حین نادی الإمام الحسین علیه السلام، من یبرز إلی هؤلاء؛ فلبی الامام و برز الی القوم و هو یرتجز قائلاً:



نَفْسى‏ فِداكُمْ طاعِنُوا وَجالِدُوا

حَتَّى يُبانَ مِنْكُمُ الْمُجاهِدُ

وَارْجُلًا تَتْبَعها سَواعِدُ

فى نَصْرِ مَولاىَ الْحُسَيْنِ الْعابِدُ

بِذاكَ اوْصانا الْوالِدُ

بِنَصْرِ ابْنِ الْمُرْتَضى يا جُحَّدُ



استهدف فی برازه حامل لواء جیش عمر بن سعد و قتل فریقا من جیشه ..

حمل علی القوم مرة اخری قائلاً:



يا لَكَ يَوْماً كاسِفاً وصَعْبا

يا لَكَ يَوْماً لا يُوارى‏ كَرْبا

يا ايُّها الْباغِى الَّذى‏ ارْتَكَبا

فَلا نَخافُ الْمَوْتَ كمّا قَرُبا

لِأَنَّ فينا بَطَلًا مُجرَّبا

اعْنِى الْحُسَينَ عِنْدَنا مُحبَّبا

فَالنَّفْسُ فينا لِلْقِتالِ تَطْلُبا

نَفْديهِ بِالْامِّ ولا نَبْغِى الْابا



فقتل مایقارب ۵۰۰ فارس من شجعان القوم و جاهد جهاد الابطال حتی استشهد ..


--------------------------------------------------------------------------------

۲ـ جابر بن الحارث السلمانی المرادی المذحجی: (العمر: 70 عام) من شهداء كربلاء. وقيل أن إسمه جنادة، وحباب، وحيان، وحسان أيضا. كان من شخصيات الشيعة في الكوفة. أشترك في حركة مسلم بن عقيل. وتوجه إلى الحسين – بعد فشل الثورة في الكوفة مع جماعة والتقوا بالحسين قبيل وصوله إلى كربلاء. فأراد الحر بن يزيد الرياحي منعهم من اللحاق بالحسين، ولم يفلح في منعهم. وقد نال درجة الشهادة يوم عاشوراء. (أنصار الحسين: 63.)

قبیلته: من بنی مراد من مذحج ..



و أیضاً واضح الرومي (الترکی) مولى جابر بن الحارث السلماني المذحجي: كان واضح غلاما تركيا شجاعا قارئا ، وكان للحرث السلماني ، فجاء مع جنادة بن الحرث للحسين عليه السلام كما ذكره صاحب الحدائق الوردية .
والذي أظن أن واضحا هذا هو الذي ذكر أهل المقاتل أنه برز في اليوم العاشر إلى ألأعداء فجعل يقاتلهم راجلا بسيفه وهو يقول :



البحر من ضربي وطعني يصطلي

والجو من عثير نقعي يمتلي

إذا حسامي في يميني ينجلي

ينشق قلب الحاسد المبجل



نقل المرحوم السيد المقرم : ولما صرع واضح التركي مولى الحرث المذحجي إستغاث بالحسين فأتاه ابو عبألله وإعتنقه فقال من مثلي وإبن رسول ألله صلى الله عليه وآله وسلم واضع خده على خدي ! ثم فاضت نفسه الطاهرة ..

هناك تشابه كبير في وقائع مقتل أسلم التركي مولي الحسين عليه السلام وواضح مولى الحرث ..


--------------------------------------------------------------------------------
۳- عائذ العائذيّ .. (العمر: 25 عام)

هو
عائذ بن مَجْمع بن عبدالله... بن سعد العشيرة المِذْحَجيّ، ومِذْحَج من كَهْلان من القحطانية، عرب الجنوب في اليمن.


الالتحاق
كان أبوه مَجْمَع بن عبدالله العائذيّ مرتبطاً بعمرو بن خالد الصَّيداويّ.. أمّا عمرو هذا فكان رجلاً شريفاً في الكوفة، وكان مُخلِصَ الولاء لأهل البيت عليهم السّلام، قام مع مسلم بن عقيل رضوان الله عليه في الكوفة، حتّى إذا خانَه أهلُ الكوفة لم يَسَعْه إلاّ الاختفاء، فلمّا سَمِع بشهادة قيس بن مُسْهِر رضوان الله عليه على يد عبيدالله بن زياد، وأنّ قيساً أخبر أنّ الإمام الحسين عليه السّلام صار في منطقة « الحاجِر » (1)، خرج عمرو بن خالد إلى الإمام الحسين عليه السّلام هو ومعه سعدٌ مَولاه، ومَجْمع بن عبدالله العائديّ وابنه عائذ بن مَجْمع بن عبدالله، وجُنادة بن الحارث المذحجيّ السَّلمانيّ ومولاه واضح التركيّ.. وأخذوا دليلاً لهم رجلاً اسمه الطِّرِمّاح بن عَدِيّ الطائي، وكان قد جاء إلى الكوفة يمتار لأهله طعاماً، فخرج بهم على طريقٍِ مُتنكّبة، وسار سيراً عنيفاً خوفاً مِن أن يُطوّقه رجال عبيدالله بن زياد، لا سيّما وأنّ الطريق كان مرصوداً.


بلوغ الأمل
سار الركبُ المؤمن باتّجاه الإمام الحسين عليه السّلام، وكان الإمام الحسين سلام الله عليه متّجهاً نحو الكوفة، حتّى كان الملتقى في « عُذيب الهِجانات » (2).. رمى الطرمّاح ببصره، فإذا هو يرى الإمامَ الحسين عليه السّلام، فأنشأ يرتجز ويقول:


يا ناقـتي لا تَذْعري مِن زَجْري وامضي بنا قبلَ طلوعِ الفَجْرِ (3)
بخيـرِ رُكبـانٍ وخيـرِ سَـفْـرِ حتّـى تَحُلّي بكـريم النَّجْـرِ (4)
المـاجِدِ الحُـرِّ رحيبِ الصـدرِ أتـى بــه اللهُ لخـيـرِ أمـرِ


وفي رواية:


السادةِ البِيضِ الوجوهِ الزُّهْرِ الطاعنينَ بالرمـاحِ السُّمْـرِ
الضـاربينَ بالسـيوفِ التِّبْرِ يا مالكَ النفعِ معـاً والضُّرِّ
أيَّدْ حُسَيناً سيّـدي بالنصـرِ على الطغاةِ مِن بغـايا الكفرِ
على اللعيـنَينِ سليلَيْ صَخْرِ يزيدَ لا زالَ حليفَ الخَمـرِ


فانتَهَوا إلى الإمام الحسين عليه السّلام وهو بعُذيب الهِجانات، فسَلّموا عليه وأنشدوا الأبيات وفيهم عائذ، فقال عليه السّلام:
ـ أمَ واللهِ، إنّي لأرجو أن يكونَ خيراً ما أراد الله بنا، قُتِلْنا أو ظفرنا (5).


في حِمى الحسين عليه السّلام
لمّا انتهى عمرو بن خالد الصَّيداوي ومولاه سعد، ومجمع وابنه عائذ، وجُنادة وواضح التركي.. إلى الإمام الحسين عليه السّلام، أقبَلَ عليهم الحرُّ بن يزيد الرياحيّ فأراد أن يحتجزهم، فوقف الإمام الحسين سلام الله عليه دونهم، فقال الحرّ:
ـ إنّ هؤلاء النفرَ مِن أهل الكوفة، وأنا حابِسُهم أو رادُّهم.
( أو قال: إنّ هؤلاءِ النفر ليسوا ممّن أقبَلَ معك ).
فأجابه الإمام الحسين عليه السّلام بقوله:
ـ إنّما هؤلاء أنصاري، وهم بمنزلة مَن جاء معي.
وفي رواية.. قال الإمام الحسين عليه السّلام:
ـ إنّما هؤلاء أنصاري وأعواني، وقد كنتَ أعطيتَني ألاّ تعرضَ لي بشيءٍ حتّى يأتيَك كتابُ ابن زياد.
الحر: أجَل، لكنّ هؤلاء لم يأتوا معك.
الحسين عليه السّلام: هم أصحابي، وهم بمنزلة مَن جاء معي، فإن تمّمتَ على ما كان بيني وبينك، وإلاّ ناجَزْتُك!
فكفّ الحرُّ عنهم (6).


الهجوم.. الصعود
لمّا التَحمَ القتال بين الإمام الحسين عليه السّلام وعسكر عمر بن سعد، شدّ: عمرو ابن خالد الصيداويّ وسعد مولاه، وجُنادة بن الحارث وواضح التركيّ، ومَجْمع بن عبدالله العائذيّ وولده عائذ.. شدّوا جميعاً على جُند عمر بن سعد، مُقدِمين بأسيافهم في أوّل القتال، فلمّا أوغَلوا فيهم عَطَف عليهم الناسُ وقَطَعوهم عن أصحابهم، وأخذوا يحوزونهم.. فلمّا نظر الإمام الحسين عليه السّلام ذلك، نَدَب أخاه العبّاسَ عليه السّلام، فنهَدَ إليهم، وحَمَل على القوم وحده يضرب فيهم بسيفه قُدُماً حتّى خلص إلى عمر بن خالد الصيداويّ وأصحابه فاستنقذهم، فعادوا معه وقد جُرِحوا جميعاً..
وفي أثناء الطريق، والعبّاسُ عليه السّلام يعود بهم إلى معسكر الحسين عليه السّلام، رأى هؤلاءِ أنّ القوم تَدانَوا إليهم مرّةً أُخرى، فانسَلُّوا عن طريقِ عودته، وشَدُّوا على القوم بأسيافهم ـ مع ما بهم من الجراح ـ شدّةً واحدة، وقاتلوا حتّى قُتِلوا جميعاً في مكانٍ واحد (7).
رضوان الله تعالى عليهم وسلامه، وسلامنا نحن عليهم بعد سلامنا على سيّد الشهداء عليه السّلام: السلام على الحسين، وعلى عليّ بن الحسين، وعلى أولاد الحسين، وعلى أصحاب الحسين (Cool.



--------------------------------------------------------------------------------


۴- الحجّاج بن مسروق الجعفی: من شهداء الطف الأجلاّء، وهو مؤذن الحسين عليه السلام (بحار الأنوار 45: 25)، كان من أهل الكوفة ومن أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، لما بلغه خروج الحسين من المدينة إلى مكّة، خرج من الكوفة ولحق بالحسين في مكّة، وصحبه منها إلى العراق، كان ملازماً للإمام ويؤذّن للصلوات الخمس.


لما بلغ الحسين علیه السلام منزل قصر بني مقاتل، ورأى هناك خيمة عبيد الله بن الحرّ الجعفي بعث إليه الحجّاج بن مسروق ليدعوه للالتحاق بالإمام ("عنصر شجاعت" 1: 80)، (لكنه لم يحظ بحسن التوفيق للالتحاق بالحسين)، ولما التقت قافلة الإمام بجيش الحر، أمره الإمام بأن يؤذّن لصلاة الظهر، ولذا ذكرته بعض الكتب بصفة مؤذّن الحسين.وفي يوم الطف برز إلى القتال وعاد إلى الحسين مضمخاً بدمه، وتحدث مع الإمام وعاد إلى ساحة المعركة وقاتل حتى قُتل.

جاء ذکره فی تاریخ الطبری و فی زیارة الناحیة و الزیارة الرجبیة و بحار الأنوار و یذکره الخوارزمی و أیضاً ابن شهرآشوب فی کتابه "المناقب" و یصححه الشیخ الطوسی بإسم "الحجاج بن مرزوق" و أیضاً یذکره الأستاذ الخوئی فی "معجم الرجال: 239:4" تحت هذا المسمی و یتطرق إلی الحجاج بن مرزوق الجعفی فی فصلا مستقل (معجم الرجال: 4: 240 - 239).

قبیلته: من جعفی بطن من سعدالعشیرة بن مذحج


--------------------------------------------------------------------------------

۵- زید بن معقل الجعفی: (العمر: 40 عام) من شهداء كربلاء، جاء أسمه في زيارة الناحية المقدسة نسخة الاقبال تحت هذا الإسم؛ و فی نسخة أخری قيل أنه بدر ابن معقل الجعفی (أنصار الحسين: 73). یذکره هکذا الاستاذ الخوئی؛ و یذکره أیضاً الشیخ الطوسی من شهداء الطف


قبیلته: من بنوجعفی من مذحج



--------------------------------------------------------------------------------

۶- عمرو بن مطاع الجعفی: (العمر: 45 عام) جاء اسمه في عداد شهداء كربلاء (المناقب لابن شهر اشوب 102:4) . و أیضاً یذکرونه الخوارزمی و مؤلف بحار الأنوار بانه من شهداء الطف


قبیلته: أیضاً من جعفی من مذحج



--------------------------------------------------------------------------------

۷- عمیر بن عبدالله المذحجی: (العمر: 40-45 عام) من شهداء كربلاء و یذکرونه إبن شهر آشوب و الخوارزمی و أیضاً جاء ذکره في کتب بحار الأنوار و منتهی الآمال، خرج إلى القتال بعد استشهاد سعد بن حنظلة التميمي وهو يرتجز ويقول :




قَد عَلِمَت سَعدٌ وَ حَيُّ مَذحِج

إِنّي لَدَی الهَیجاء لَیثُ مُحرِج

أَعلُوا بِسَیفي هامَةَ المُدَجّجِ

وَ أَترُکُ القَرنَ لَدَی التَّعَرُّجِ

فریسَتَه الضَّبعِ الأَزَلِّ الأَعرَجِ

و قاتل قتالاً شدیداً و قتل کثیراً حتی قتل علی ید مسلم الضبابی و عبدالله البجلی.


--------------------------------------------------------------------------------

۸- مجمع بن عبدالله العائذی المذحجی: (العمر: 50 عام) هو مجمع بن عبدالله بن مجمع بن مالك بن أياس بن عبد مناة بن عبيد الله بن سعد العشيرة المذحجي العائذي.. من شهداء الحملة الأولى يوم عاشوراء (المناقب لابن شهرآشوب 113:4) ، ينتمي إلى قبيلة مذحج ، وأصله من اليمن. التحق بالحسين في منزل زبالة. و قاتل بين يديه . جاء اسمه في زيارة الناحية المقدسة (أنصار الحسين : 92) . ذکره الطبری و إبن شهر آشوب.


--------------------------------------------------------------------------------

۹- نافع بن هلال الجملی: (العمر: 45 عام) من شهداء كربلاء، وهو نافع بن هلال بن جمل بن سعد العشيرة من مذحج، وهو من الشخصيات البارزة في الكوفة ومن رواة حديث أمير المؤمنين عليه السلام، وشهد معه معاركه الثلاث الجمل وصفين والنهروان، خرج من الكوفة خفية قبل استشهاد مسلم بن عقيل لاستقبال الحسين، وجاء معه إلى كربلاء، شارك في جلب الماء إلى الخيام مع العباس بن علي يوم الطف(أنصار الحسين:109)، وكان ممّن تكلمّوا بحماس بين يدي الحسين تعبيراً عن استعدادهم للبذل والتضحية، كان يكتب اسمه على سهامه المسمومة ويرمي بها العدو(الأعلام للزركلي 6:Cool و یقول:



أَرمي بِها مُعلَمَةً أَفواقُها

مَسمُومَةً تَجری بِها أَخفاقُها

لَیَملأَنَّ أَرضَها رَشاقُها

وَ النَّفسُ لا یَنفَعُها أَشفاقُها

، وفي يوم عاشوراء لما نفدت سهامه، استلّ سيفه وهجم على جيش الكوفة وهو يرتجز ويقول:



أنا الهَـزَبْــرُ الجملـــي

دينــي علـى ديـن علــي



فرضخه جيش الكوفة بالحجارة حتى كسروا يده، وتناوشوه من كل جانب وقبضوا عليه وجاء به شمر إلى عمر بن سعد، ثم قتل علي يد شمر. وكان ممّا ارتجز به:



أَنَا الغُلامُ الیَمَنِيُّ الجَمَلِيَِ

دینی عَلی دینِ حُسَینِ بنِ عَلِيّ

إِن أُقتَلِ الیَومَ فَهذا أَمَلي

فَذاکَ رَأیي و أُلاقي عَمَلي

(منتهى الآمال 264:1)

وقال البعض أن اسمه هلال بن نافع . و ذکروه الطبری و الشیخ الطوسي و إبن شهر آشوب.



*¤¤* رضي الله عنهم أجمعین *¤¤*
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://madhaj.ahlamontada.com
 
شهداء مذحج یوم عاشوراء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بنو علة بن جلد بن مذحج
» بنو مراد بن مذحج
» إجتماعات مذحج
» عشاير نيس ( مذحج ) الحويزة
» علاقة مذحج و بنی طرف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قبيلة آل مذحج نیس في الأهواز :: مشاهیر مذحج علی مرّ التأريخ-
انتقل الى: